هل تستجيب وزارة الشباب لمطالب ساكنة أصيلة وتعيد هيكلة دار الشباب؟

مازالت أصوات ساكنة مدينة أصيلة تتعالى، من أجل إعادة بناء أو هيكلة دار الشباب الوحيدة بالمدينة، وإفتتاحها في وجه الشباب وفعاليات المجتمع المدني، الذي لم يعد يجد فضاءا أخر يجتمع فيه.

 

فبعد إغلاق دار الشباب الوحيدة بمدينة الفنون والثقافة لمدة تجاوزت ثلاث سنوات، لم تقم الوزارة الوصية بأية مبادرة تذكر من أجل إعادة إفتتاحها رغم الصغظ الذي مارسته بعض وسائل الإعلام وفعاليات المجتمع المدني.

 

فهل تعمل الوزارة المعنية بهذا القطاع قي  قادم الأيام، الشروع في عملية غعادة هيكلة دار الشباب بأصيلة لتعود إلى سابق عهدها؟.