حالة دار الشباب بأصيلة تكذب وعود الوزارة المعنية !
مازالت حالة دار الشباب بمدينة أصيلة، تعاني من التهميش والإهمال واللامبالاة من طرف الوزارة المعنية بالقطاع، لدرجة أصبحت البناية الوحيدة لدار الشباب تشكل خطرا كبيرا على المارة، حيث أصبحت بناية آهلة للسقوط.
وضعية دار الشباب، لاترضي أحدا من الغيورين على أصيلة، خصوصا أنه المتنفس الوحيد لشباب المدينة، الأمر الذي دفع بعدد من الجمعويين ونشطاء شبكات التواصل الاجتماعي، للترافع من أجل إصلاح البناية وفتحها في وجه أبناء المدينة.
البرلمانية قلوب فيطح، بدورها ترافعت عن الأمر داخل قبة البرلمان، حيث تلقت جوابا كتابيا من طرف الوزير المعني بالقطاع يتعهد فيها بالإصلاح، إلا أن واقع الحال يكذب وعود الوزارة