هل صار سطح “مسيد سيدي علي غيلان”ملاذا آمنا للمشردين؟
ظاهرة غريبة وغير معتادة، تلك التي يعيشها سطح مسيد سيدي علي غيلان، الموجودة بحديقة محمود درويش بمدينة أصيلة.
هيئة تحرير الجريدة الإلكترونية “زيلاشي”، حصبت على صور تؤكد أن سطح هذا الضربح، صار ملاذا للمشردين، حيث يخبئون بعض أغراضهم مثل الملابس المستعملة.
ويتساءل عدد من متتبعي الشأن المحلي، حول هل صار سطح هذا المسيد ملاذا آمنا للمشردين ومخلفاتهم دون حسيب أو رقيب؟
فهل يتدخل القيمون على هذه المعلمة الدينية، من أجل إعادة الأمور إلى نصابها.