هل تحولت المساجد بأصيلة من أماكن التعبد إلى سوق “عكاظ” أو “أسواق القرب”؟

وضعية غير معتادة ومناظر جد مقززة تلك التي أصبحت تعيشها بعض المساجد بمدينة حيث تحولت إلى أسواق عشوائية بعد التساهل الفضيع للسلطات المحلية مع بعض الباعة المتجولين.

الجريدة الإلكترونية “زيلاشي”، رصدت بعض المظاهر بمسجد الحسن الثاني بعد صلاة الظهر، حيث تحول المصلون الى زبناء يقتنون بعض الفواكه وغيرها من الأمور الذي كانوا يقتنونها من الأسواق.

بعض من سكان مدينة أصيلة أكدوا في تصريح خصوا به الجريدة الإلكترونية “زيلاشي”، أن اماكن الله “المساجد” تحولت الى اسواق القرب أو سوق عكاظ.