حوالي “نصف عقد” من إغلاقها..دار شباب أصيلة نقطة عار في جبين الجهات المعنية
مازالت الوزارة المعنية تسجل العار اتجاه ساكنة مدينة أصيلة، حينما قررت حرمان ل شباب المدينة لمدة تفوق أربع سنوات، من دور الشباب الوحيدة، والتي يمكن من خلالها أن يفجر الشباب طاقتهم، خصوصا وأن المدينة لا تتوفر على قاعة المسرح أو قاعة لسينما أو ملاعب القرب، أو ملاعب رياضية أخرى أو خزانات أومكتبات القرب.
دار شباب أصيلة أغلقت منذ نصف عقد، حيث لم ترى نور الإشتغال بها لكي تفتح أبوابها في وجه شبابها.
فهل تتظافر جهود كل الفئات المعنية من أجل فتح دار الشباب بأصيلة؟